قرية جبع جينين

جبع قرية فلسطينية في الضفة الغربية تتبع محافظة جنين. تقع على الطريق الرئيسي بين مدينة جنين ونابلس وتبعد عنهما 20 كيلومترا أي أنها بمنتصف الطريق بين المدينتين، شهدت جبع معركة حامية الوطيس ولها شهرة في تاريخ فلسطين بين المجاهدين الفلسطينين والإنكليز خلال فترة الانتداب الإنكليزي على فلسطين. تشتهر جبع بزراعة الزيتون والتين واللوزيات ولها شهرة في صناعة الفخار، مجمل سكانها من المسلمين وبها الكثير من الآثار القديمة، وتمتاز بكثرة الينابيع.
وتبعد عن الطريق الرئيسي نابلس – جنين كيلومتر واحد، ترتفع عن سطح البحر 660م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 220 دونماً، يحيط بأراضيها أراضي قرى عنزة، عجة، الفندقومية، سيلة الظهر، العطارة، سريس، ياصيد.
يهتم السكان بزراعة الحبوب والبقوليات، وكذلك الأشجار المثمرة كالزيتون واللوز والتين، تعتمد على مياه الأمطار، والزراعة تقليدية في المناطق الوعرة، تكثر المراعي في أراضي القرية وتأخذ مساحات كبيرة من أراضيها الجبلية، وتمثل تربية الأبقار والأغنام المرتبة الأولى في اهتمامات السكان، تنتج كميات كبيرة من منتجات الألبان واللحوم ويصدر الفائض منه إلى مدينة جنين، في القرية صناعة الفخار ومطحنتان ومعصرتان ومناشر لقص الحجر، تعتمد القرية على مياه الينابيع، فيها خمسة ينابيع لمياه الشرب وشبكة كهرباء.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1382 نسمة ارتفع إلى 2100 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 10000 نسمة ارتفع إلى 17000نسمة عام 1987م، ويبلغ عدد المغتربين حوالي 18000 نسمة.
يهتم سكانها بالتراث الشعبي، وفيها لجنة زكاة تعمل على مساعدة الأسر وتشرف على مركز لتحفيظ القرآن الكريم. وتعتبر جبع من أكثر البلدان في جنين في عدد الشهداء حيث بلغ عددهم 50شهيد منذ 1936_ حتى هذها اللحظة من شهداء البلدة محمود الصالح خليلية حيث فام بقتل مستكشف صهيوني وجرح اخر وهم يستطلعون جبال ومناطق جبع أثناء الانتداب البريطاني، اما الشهيد محمود الصالح فقد وشى به أحد العملاءواخذه إلى حيفا حيث اعتقله الإنجليز واعدم شنقا في سجن عكا.كذلك من الشهداء ابن أبو الطايش حيث استشهد عندما هب اهالي جبع لللدفاع عن بلدة العفولة شمال مدينة جنين عندما اجتاحتها عصابات الهاجناة وشتيرن والارغون كذلك من جرحى معركة العفولة : يوسف مرعي الديسي اصيب برصاصتين وكان عمره وقتها خمسة وسبعين عاما هذا بالإضافة إلى عدة شهداء سناتي على ذكرهم لاحقا ان شاء الله، اما من المناضلين الذين لم تكتب لهم الشهادة وخاضوا معظم معارك باب الواد وبيت فوريك وجبال بيت امرين ورابا حيث كا ياتي خبر استشهاده في كل مرة يحفرون له قبرا ثم يتبين انه حي يرزق هو الحاج نايف خليل أبو عون ي. اما من شهداء الانتفاضة:

يسلمووووووو

حلووووووووووووووو

يسلموو

يسلمو اكتير يا امر انتي

امين الله يرحم الجميع على كل يسلمو

ميرسي ع المعلوماات

يسلمو ما ننحرم من جديدك

والله اللي ما بعرفها بجهلها والمشكلة انو احنا ما بنحس بقيمتها وما بخصص الكلام لشخص محدد والله يرحم كل شهداءنا واطفالنا ويعافي جرحانا ( كلامك مؤثر وحلو كتير ) يسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ......و

يسلمووووووووووووووووووووو ... شكلك من جبع ....
احلى ناس هع هع هعات

مغسي ع الموضوع الناااااايس

يسلموو و

يسلموون

يسلمووووووون

الالاماممممممممي

مبرووووووووووك

هههههه

ع شو؟

اها انا اسمعت انك محجوزه لابن عمك شو رايك موافئه والا كيف

منووووور هههههه

ههههههههههههه بلكي مش منور اها از مش منور احكيلي انا عاد ي بركب ضوء زياده