عندما تجد من يتألم لألمك..
ويتأذى من أجلك بوقت تضيق به الدنيا عليك!!
بأحد يقف بظهرك يعيد إليك توازنك..
أو دعوة من القلب ((((((همٍ في كبد السماء
أو ربما فقط سؤال بين جنبات الخاطر..
حتى ولو كان خلف شاشات تخفي الوجوه والقلوب
الحقيقية .. لقاء فقط عبر صفحات أفكار
وحبر قلب ..
لكن صدقاً تصل كل مشاعر الألفة والود
بتلك اللحظات..دون أن ترى الملامح
فقط تشاهد عن قرب قلوبهم ..
وتتمنى لو تقابلهم على الواقع لتمد يدك
بعبارات إمتنان من القلب..
وربما لأن الأماني لا تتحقق!!
لذا جئت ..
أعبر عما جال بقلبي..