قاموس الحب المزيف
قأَمْوس الحَبّ آلَمَزَيَّف
قالَت أحـبك
آن قَلَّـبي مَجْنُون
أيِنّ ذالك الحَبّ الَّذِي يكَوَّنَ
أنني اعَيَّشَ في عَصَرَ الَجَّنُون
كُلَّمَآت الحَبّ مُزَيَّفة وكُلَّمَآت تقالََ
بَلا فائِدَة لكُلَّمَآت الحَبّ في حَيَّآتُنّا زائِفة
أَيْنَ ذالك الحَبّ الَّذِي يسَمَا الحَبّ
أنا أَصَرَّخ مَنّ أعَمَّاق قَلْبِيّ
وقَلْبِيّ يتَحَطَّمَ مَنّ صُرَاخي
وأبكَيْ كَثِيرا ولَكِنّ لا أَحَد يمَسَّح دَمَعآتٍي
لست أنسآن ألست أَمْلَكَ مِشّاعَر وأحَسَّأُسّ
لِمَإِذْا يجَرَحَ قَلْبِيّ ولا يتَمَلَّك قَلْبِيّ الحَبّ
حَيَآتِيّ لَيْسَت سَوَّى آلَمَ ووهَمَّ
حَيَآتِيّ لَيْسَت وسَوَّى تَمْثِيل وكَذَّآبَ
لِمَإِذْا تَعَذَّبَون قَلْبِيّ بَلا مُبَرِّر
أيِنّ ذالك الإِحْسأُسَّ وأَيْنَ ذالك الحَبّ
وأيِنّ الَوْفَاء والٍصَدَقَ في الحَبّ
إِلَى أَيْنَ رَحَلَت أنا آلِيَّوْم وَحِيَد
لا أَمْلَكَ شَيْء
لِمَإِذْا الكَلَّ مَنّا يحأَوْلَ قَتَلَ الحَبّ وبأقَصَّى عُقَآبَ
هَلْ حآنَ الَوْدَاع
أم
أن الحَبّ سَفِيِنّه بَلا شِرَاع
أن كَلَّ ذِكْرَى مَثَل قأَمْوس
يسَمَّى قأَمْوس الحَزَن
تتَرَدَّدَ عَلَّيه كُلَّمَآت الحَزَن والٍوَدَاع
مَوَّتي في هَذِهِ الدُنْيا هُوَا الَبِقاءَ
دائِما أُسّأل لِمَإِذْا الحَبّ
وهَلْ الحَبّ والٍحَزَن توأمآن
أن حَيَآتِيّ لَيْسَت سَوَّى حُطَأَمْ
أنني سَوَّفَ أرَحَلَ مَنّ هَذِهِ الحَيَاة
سَوَّفَ أرَحَلَ إِلَى عالَم أَخَّرَ
سَوَّفَ أَبْحَرَ في قارَبَ آلَمَوَّت
مَنّ بَحْر الظَلَمَآتَ سَوَّفَ ارَحَلَ إِلَى
مَكَآن بَعِيَد إِلَى حَيَاة بَعِيَدة
أن حَيَآتِيّ بَلا مَعْنًى
إِلَى الِقَاء أَيْتها الحَيَاة
إِلَى الِقَاء أَيَّها لإِنْسآن
إِلَى الِقَاء يا مَنّ أحَبَّبَتك
في مَوْعِدَنَا تَحْت التُرَآبَ...بقلمي