احترت فيما أكتب من شعر فى القدس ام شعر فى فلسطين فكلاهما عروسان
ففلسطين تتزين فى حطين
والقدس بها الصخره والاقصى الحزين
لا أدرى عن مادا أكتب فادا كتبت عن فلسطين عاد بي الحنين الى الاقصى
الحزين
فكلاهما أجمل من بعض ولكن كلاهما تشتركان فى الانين وينامون ايضا
فى اعين المحبين-
فلسطين: أعجبنى فيك صبرك تجلدين وانتى تضحكين
القدس انت زهرة مهما حدث لا تدبلين
القدس عروس بطرحها ولكنها لم يحضر فرحها العرب والمسلمون فذهبت
الفرحه وذبلت خيوط الطرحه
مسكينه فلسطسن جفت الدمعه ونحن ننادى تحيا فلسطين فلا عاشت فلسطين ولا
تحررت ارض حطين
ها هنا نحن ننتضر صلاح الدين
حزينة يا ارض الاسراء يا ارض فلسطين اريد ان اضع لك فرحا لكى ترقصى
وانت شامخه ترفضين وتحاورين وتقولين يوم عرسى عندى هو يمو
التحرير
**فاليخسأ كل الخائنين فهده هى فلسطين**
وانت يا قدس مادا تقولين؟؟؟؟؟؟ أقول انى زهرة ولكننى أحمل اشواكا كالسكاكين
تقطع كل أيدى المعتدين
تحياتى
*عاشقة الدموع*